dbo:abstract
|
- André Marie de Chénier (Constantinoble, 30 d'octubre de 1762 - París, 25 de juliol de 1794), anomenat André Chénier, fou un poeta en llengua francesa. Va nàixer a Constantinoble, (l'actual Istanbul), va traduir des de l'adolescència poetes grecs i va estar fascinat per la poesia clàssica. Va anar a França, i va freqüentar els ambients literaris i els salons aristocràtics. Rere haver treballat com a secretari a l'ambaixada de França a Londres durant tres anys (1787-1790), va tornar i va participar en la revolució francesa, però va esdevenir un defensor fervent de la llibertat i va participar sobretot en la defensa de Lluís XVI. Va col·laborar al Journal de Paris (periòdic de París), òrgan dels moderats, i va condemnar els excessos en violents articles contra Jacques Pierre Brissot, Jean-Paul Marat i d'altres. Va ser detingut el 7 de març de 1794, empresonat a Saint-Lazare, condemnat a mort i executat el 25 de juliol. Hom suposa que va ser soterrat amb les altres víctimes d'"el Terror" al a París. El seu destí va inspirar dues òperes: la molt coneguda d'Umberto Giordano, Andrea Chénier, l'estrena de la qual va tenir lloc a La Scala de Milà, el 28 de març de 1896; i la molt menys difosa André Chénier, del compositor nord-català . (ca)
- ولد أندريه شينييه في القسطنطينية في 1726. اصطحبته عائلته وهو في ريعان شبابه إلى فرنسا «1765». لازم والدته - وهي من أصل يوناني- التي كانت تدير صالوناً مفتوحاً لكل أصدقاء الهلينيية، ولفنانين وعلماء بالآثار الفنية. وهنا نما لديه ميل وحس جمالي للدراسات القديمة؛ ثم زار إيطاليا واليونان. إن أصوله ورحلاته والأوساط التي تردد عليها منحته ثقافة كلاسيكية واسعة، وفتحت في الوقت ذاته ذهنه على الأفكار التقدمية لعصره. هذا الذواقة المولع بالجمال الإغريقي وبالعدل، تلميذ الأنوار، اتخذ نماذجه من الشعراء الإغريق، وكان صلة وصل حية بين العالم القديم، وبين عصر الأنوار والقرن التاسع عشر. ولقد وجدت الهيلينية المحدثة الفرنسية في شخصه ممثلاً رئيسياً. إن القلق والشعور بأن المرء ضحية الحتمية والعجز أمام الأهواء هي مواضيع نجدها تقريباً في كل روايات بريفو الذي صنع في المسرح انتصارات المعرفة الحسية للقلب، وهذه الروايات تطبع قدوم المثير للعواطف، إلى جانب الفكر النقدي الذي يميز الأنوار. كما نجد عند مونتسكيو هاجس انحطاط الحضارات، وعند فولتير الشعور الحاد بهروب الزمن. وإعادة الاعتبار للأهواء عند ديدرو، التي نراها تظهر في المؤلفات الرئيسية الهامة للفلاسفة. وتشير الموسوعة في مقالة «ضعيف» إلى العلاقات مع العقل: «بمقدار ما يكتسب الفكر المزيد من الأنوار، فإن القلب يكتسب المزيد من الحساسية». لقد اجتاحت الأدب الفرنسي في بداية القرن التاسع عشر موجة تشاؤم؛ ففي 1811، نشر ميلوفوا بنجاح قصائد رثائية ذات عناوين موحية: «سقوط الأوراق»، و»البيت المهجور». وحوالي 1815 حملت قصائد الرثاء التي هي قصائد شكوى وتذمر نبرة حزينة ورقيقة. وفي 1819 رسمت مارسلين ديبورد فالمور «1786 – 1859» في قصائدها الرثائية وأغانيها العاطفية الطابع الموسيقي، وتقريباً النسائي للجنس الرثائي. وفي العام ذاته نشر الصحفي والكاتب هنري دولاتوش، منتخبات من قصائد غير مطبوعة لأندريه شينييه أحدثت ضجة كبيرة. لم يكن شينيه معروفاً في حياته إلا من خلال بعض القصائد الغنائية وقصائد مدح ملحمية. كان شينييه ينتمي إلى القرن الثامن عشر، وكان تماماً آخر الكلاسيكيين الكبار، إنه كلاسيكي محدث، وكان النقيض التام للرومانسي، بيد أنه، في الواقع، الوحيد من شعراء القرن الثامن عشر الغنائيين الذين توطدت أصالتهم مع الرومانسيين الذين كانوا يبحثون عن رواد في كل مكان فتبنوه. ولم تعرف أفكاره الإصلاحية، المعتمدة على عمله الشعري إلا عندما كان لامارتين يتم «التأملات»، وعندما كان هوغو وفيني يفتشان عن طريقهما. إن عمله الأدبي قد ساعد في الحقيقة هؤلاء الثلاثة. ويرى بعض النقاد أنه، على النقيض مما يظن المرء، ليس شاتوبريان هو الذي اخترع «مرض العصر» ولا لامارتين «الكآبة الساحرة»: إن كل المواضيع الرومانسية المستقبلية ظهرت سابقاً عند كتاب السنوات الثلاثين التي سبقت الثورة الفرنسية، ومن أبرزهم أندريه شينيه. لقد أثارت الثورة منذ البداية حماسته فالتحم بها، وتبنى أفكارها، ثم بقي مناصراً للملكية الدستورية، ولكنه رفض اتباعها في إفراطاتها وتجاوزاتها، ولم يتردد في نقد عنف اليعاقبة، وفي مهاجمة الديماغوجيين وروبسبيير، ما أدى إلى سجنه في سان لازار. وخلال حبسه انفجر سخطه العاجز في قصائده، فقطع رأسه بالمقصلة في 1794. كتب شينييه الذي تربى في الميل إلى الثقافة القديمة وحب الحرية من 1778 إلى 1787 أشعاره الأولى «قصائد رعوية» على النمط القديم 1781 -1787 المرثيات- 1787 الرعويات – 1788، الاكتشاف «وهي بيان شعري» التي حددت نظرية التقليد المبدع للشعراء القدامى – 1788؛ هرمس «أجزاء من قصائد علمية وفلسفية» حيث توصل شينيه إلى فكرة شعر جديد أسطوري– 1790؛ أمريكا - وقصائد هجائية، سماها الإيامب، كتبت عندما سجن في 1794، حيث نزع القناع عن وجه أعدائه. يتميز شينيه عن كل أولئك الذين درسوا أو قلدوا العصور القديمة أنه تلقى بين انطباعاته الطفولية الأولية شيئاً ما أتاح له فهم الجمال القديم، وكان يشعر به قريباً جديداً من نفسه ومتناغماً مع تكوينه الحميمي؛ حيث الآخرون لم يكونوا يرون سوى ذكريات إعدادية أو ديكورات أوبرا، كان هو يدرك دون جهد الوقائع الحسية. إنه يدين دون شك لأصوله بطبع فريد: كان متمرداً على العبقرية الرومانية، والشعر الروماني عاجز عن إدراك شيء آخر سوى انعكاسات يونانه المحبوب، البلد الحقيقي لفكره ولروحه، وكتابه المفضلين، مع اليونانيين الصافيين، هم شعراء النزعة الألكساندرانية اللاتينية. إن مؤلفه يحيل باستمرار إلى أسلوب الفن القديم، اليوناني والروماني. كان شينيه متشرباً، قبل كل شيء، بالثقافة الإغريقية اللاتينية، وهو بين الشعراء الفرنسيين الكبار آخر من اتصف بهذه الميزة، وهو يجد فيها غير ما وجده أسلافه، لم يجد قواعد ولا نواميس بل وجد روحاً. إن اليونان التي أحبها، حيث عاش، هي اليونان الودودة، الخفيفة، الفرحة بالحياة، التي تمتص بشراهة بحواسها الدقيقة كل ما نشرته الطبيعة من جمالات وملذات في الهواء، في الضوء، في خطوط الجبال وعدم استقرار حركة الأمواج؛ يونان الأفراح الجسدية والأهواء الطبيعية، الحسية بشكل بدائي أو الشهوانية المفرطة، اليونان الهوميروسية، الملحمية، الغزلية، الرثائية. لقد وجد عند هوميروس، وأريستوفان، وتيوكريت، وبيون وموشوس، وكاليماك، وأناكراون، وجد عندهم ما يناسبه لتمثيل طبيعته الخاصة. هذا الأبيقوري المدني للقرن الثامن عشر يغلف مفهومه المادي للحياة بأحاسيس رهيفة لفنان إغريقي، إنه يعبر بنفس وثنية، ملحدة عن حبه للطبيعة، وعن الشباب وعن الحياة الضاحكة والسهلة، والأجساد الجميلة النحيفة والثابتة. في الحقيقة، يوصي شينيه الشاعر بأن «يتشرب أولاً جو الحرية السياسية والاندفاع الشعبي اللذين كان يعيشهما الإغريق والرومان الأقدمون. فبعد أن قلدنا شعراء هذه الشعوب في نظرياتهم، وجب – حسب رأيه – «أن تنبعث فينا روحهم، التي يتمثلها نسمة مثملة محررة، والتي يقابل بها ضمنياً، جو صالونات عصرنا المخنوق». لقد بعثت أبيات شعره الملونة التشكيلية والموسيقية، مشاهد وشخصيات وأخلاق اليونان القديمة العذبة والغزلية: «التارنتية الشابة» هو نص نموذجي من الرعويات، هذه القصيدة هي قصيدة غزلية مستوحاة من الشاعر اللاتيني مانيليوس. نتذوق فيها مع ذلك حساسية وعلم جمال حديث تبشر كآبتها بالرومانسية. كان شينييه يحترم التقليد على المستوى الشكلي، وهذا ما تعنيه فكرته الكبيرة في بيت شعري مشهور: «لنضع أفكاراً جديدة في أبيات قديمة». فكر شينيه طويلاً حول مهنة الشاعر في «مقالة حول كمال وانحطاط الفنون»، حيث صور المبدأ الكبير لفنه، وأعطى في صيغة مقتضبة مثله الأعلى عن الشاعر. استخدم شينيه التيمات والأفكار والصور عند شعرائه المفضلين بشكل فني للتعبير عن طبيعته وانفعالاته الخاصة. تذوب تجربته في تعمقه في المعرفة؛ وفي «أشعاره القديمة»، ما يضعه ليس «أفكار جديدة»، على الأقل أحاسيس شخصية، وطبيعة مراقبة. وبهذا يتميز عن «صناع الأشياء القديمة» للعصر الثوري والإمبراطوري. إن شينيه قريب جداً من بارني. عنوان الديوان «الرعويات» ذاته استعاره من الشاعر اللاتيني فيرجيل. في القرن ذاته، الفنان لوي دافيد، صديق شينييه، ساهم في هذا الافتتان بالكلاسيكية المحدثة. وغالباً ما نقدت التكلف والاستعارات المفرطة للميثولوجيا، والبلاغة المفرطة واصطناعات هذا الشعر. على قول لافونتين: «تقليدي ليس أبداً عبودية» رد شينيه «العبد المقلد يولد ويتلاشى». بالنسبة إليه العالم القديم كبير لأن «الشعراء من خلال رسومهم المتحركة، والخطباء، من خلال استدلالتهم المثيرة للشفقة وللعواطف، والمؤرخون، من خلال سرد النماذج الكبيرة، والفلاسفة من خلال مناقشاتهم المقنعة عرفوا الناس ببعض أسرار الطبيعة، وبحقوق الإنسان وملذات الفضيلة». «وحينئذ كانت الرسائل جليلة ومهيبة ومقدسة، لأنها كانت مواطنة». هل يوبخ شينيه شيئاً ما لأدب عصره؟ إنه يعنفه على الامتثال لميول ولأذواق عالم المال والمكيدة اللذان هما تقريباً الطريق الوحيد للوصول إلى كل شيء. بيد أنه إذا كان شينيه «ينادي بالعودة إلى الطريقة والجمال القديمين، فإنه لا يريد بشكل خاص أن يرسم المرء في المؤلفات القديمة». يمكن القول بالتالي إن النقد في القرن الثامن عشر، سواء برفضه المؤلفات الحديثة أم بقبولها بهدف تغييرها، اعترف ورسخ كلاسيكية العصر السابق. فتح شينيه الباب واسعاً أمام التقليد عندما عرض طريقته في العمل: «على الشعراء، أن يأخذوا نموذجاً لأسلوبهم- كما فعل هو نفسه - من الإغريق والرومان، ومن الإنجليز والإيطاليين». ولم تكن هذه الطريقة جديدة في ظاهرها، ولكنها كانت جديدة في الواقع. أولاً لأن الكتاب الذين يقلدهم كثيرو التنوع، ولأن الإغريق بشكل خاص - والألكسندرانيين وجميع الشعراء الغنائيين - سيعتمد عليهم بمقدار ما يعتمد على هوميروس أو سوفوكليس. وبالتالي لأنه هو نفسه عرف وفهم أكثر من غيره تعابير هؤلاء الشعراء في تفاصيلها. ومع ذلك، فإن «التقليد عند شينييه يتبدل غرضه. إنه لا يتكلم كعالم في الجمال يستنبط القوانين، والقواعد، وأساليب الفن، ومبادئ التنظيم، من الأعمال القديمة، ولكنه يتكلم كمتمرس، كشاعر يخوض معركة في المادة الكلامية ويقدم نصائح تفصيلية عن كيفية تقليد التعابير بتجديدها». نجد إذن في «الرسالة» الرابعة إلى «لبرات» نظرية جديدة حقيقية للتقليد. فلماذا كانت قليلة الثمار حتى عند واضعها في عمله الأدبي؟ لأنه لم يستطع أن يخلص هذه الأفكار الجديدة الممتازة من التقليد اللاشعوري للأشكال الشعرية والأساليب اللغوية الحديثة، والتي لم يدرك ميزتها الغريبة، الواضحة في نظرنا اليوم. لقد توصل شينيه أخيراً إلى جوهر الشعر، فألح في النص ذاته على هذه الفكرة، وهي أن الشعر لا يقوم بالإلهام المأخوذ من وقائع غريبة، أو في الإفراط الباروكي في التعبير عن الانفعالات المشتركة: «وهكذا إذن فإن المبدع في الفنون، هو الذي يصف ما يشعر به كل منا». ومما لا ريب فيه «أن هذه الفكرة التي عاد إليها هوغو كانت مضمرة في الفن الكلاسيكي بكامله، ولكن شينيه هو في الواقع من سلط عليها الأضواء». وهكذا فإنه «قاد الشعر الغنائي إلى الدور الذي كان يحتفظ له الرومانسيون به، فأكسبه في الحقيقة الإنسانية ما خسره في الندرة، وحوله من الاصطناعي في اللغة، إلى الطبيعي في التعبير، ومن الغرابة في الإبداع إلى حقيقة الانفعالات. إن الصدق والمشاعر الشخصية هي وحدها المصادر الحقيقية للغنائية». لقد اكتشف شينيه في قصائده الغزلية، أنه الابن الحقيقي لعصره. نشهد في هذه القصائد رجل مجتمع، تتملكه حواسه ويجري وراء «اللذة». إن كامي «ذات العيون السود» و»جولي» ذات الضحكة البراقة و»وردته» ذات الرقصة المتراخية التي تحض على الملذات، هي شخصيات سهلة عنده؛ إن ما يأمله، وما يقرره في أشعاره هو أن تكون نظام حب وشهوانية؛ هذا لأنها تثير وتهيج الرغبات في النفوس الشابة. كان يدعو من خلال ذلك إلى الرجوع إلى المشاعر «الفن لا يصنع سوى أبيات شعرية، القلب وحده هو الشاعر»؛ وهذا واضح في قصيدة «الاكتشاف»؛ حيث كان شينييه بعيداً عن اختزال الشعر إلى ضبط تقنية، وهذا ما جعل غنائيته المقهورة منه شقيق الرومانسيين، الذين تعرفوا على واحد من أسلافهم. في 1820، وجد الإلهام الرثائي رائعته مع «التأملات الشعرية» للامارتين التي لاقت نجاحاً مباشراً. إن غنائيته هي بلاغة قوية أحسن صنعتها، وهي ليست خالية من التفخيم التعبير. وحتى الهجاء استعاد عند شينيه طابعه الغنائي. لقد أطلق شينيه العنان لمشاعره في قصائده الهجائية التي يندد فيها بعنف وبحكم اليعقوبيين، هؤلاء «الخونة القبيحين» الذين سرقوا من العالم القديم كلمات «العدالة» و»الحرية». كتب شينييه هذه القصائد «وهي مجموعة من 15 قصيدة غير مكتملة لكي يشوه خصومه». كل محتوى هذه القصائد وكذلك شكلها، تقودنا بعيداً جداً عن الهجاء التربوي، التعليمي لبوالو، والهجاء الساخر لفولتير، والهجاء الخطابي لجيلبير. إن الريشة المنتقمة للشاعر بعثت الهجاء السياسي الذي كان قد انطفأ في فرنسا منذ أغريبا دوبيني. إن التعاقب بين السخرية والهوى، بين التهكم والكآبة، تنبئ بخلط الأجناس، وهذا الهيجان المنفلت سيكون مصدر إلهام لهوغو في «العقاب». العلوم والأفكار الجديدة كان شينييه «ملحداً بلذة»، حسب كلام شينودوليه؛ إن القرن الثامن عشر الذي كان منه لم يكن قرن روسو: بل كان قرن فولتير والموسوعة، يعني القرن الثامن عشر اللاديني والحسي والعلمي. إنه ينتمي إلى زمرة كوندورسيه وفولنيه: كان يعبد ويسكر بالعقل، وكان حلمه أن يعطي تعبيراً شعريا لفتوحات العقل. وكان له أيضاً الفضل بخلق، دون أن يكون لديه الوقت لتحقيقه، شعر يرتكز على اكتشافات العلم الحديث. ولقد وضع شينييه نظرية جديدة لاختيار المواضيع. فأوصى الشعراء في مقاله «الاكتشاف» بأن يعالجوا كل ما يقدمه العلم الحديث من جديد، عندما تكون هذه الاكتشافات في حد ذاتها صالحة للشعر: الاكتشافات الجغرافية، والتاريخ الطبيعي، والفيزياء. والخلاصة أنه يجب أن ننظم شعراً، وفي مجال كثير الاتساع، ما كتبه فونتينيل نثراً في كتابه «أحاديث عن تعدد العوالم» وما كتبه بوفون أيضاً في كتابه «أحقاب الطبيعة» فكان ذلك سيراً في الاتجاه الطبيعي للشعر التعليمي في ذلك العصر، لإعطائه غرضاً أكثر قيمة وأوفر انسجاماً مع طموحه. لقد أعد مخططات لقصائد كبيرة كانت تدعى الخرافة، وعلم الفلك، وأمريكا، والهرمس: كان على أمريكا أن تحتوي «كل جغرافيا الأرض» و»اللوحة المدهشة والسريعة لكل تاريخ العالم»، الذي ينظر إليه من وجهة نظر التسامح والفلسفة؛ وقصيدة «هرمس» ربما عرضت نظام الأرض، وتكوينها، وظهور الحيوانات والإنسان، وحياة الإنسان البدائي قبل تكوين المجتمعات، وتطور المجتمعات السياسي والأخلاقي والديني والعلمي: في المحصلة، الكتاب الخاص بلوكريس الموسع بواسطة التاريخ الطبيعي لبوفون. وأخيراً تجدر الإشارة أنه كان لأندريه شينيه دور خاص في تاريخ العرض الفرنسي: لقد جعل النقاد منه مخترع الإيقاعات الرومانسية. إن فن بوالو وقواعد فولتير لم تكفه؛ وهذا ما يفعله: يكرر لصالحه محاولة رونسار، دون أن يشك في ذلك، للسبب ذاته وبالطريقة ذاتها عند رونسار وفعل الأمر ذاته في فنه العروضي: وحتى أنه، مثل رونسار، وبنفس النجاح، حاول القصيدة الغنائية البنداركية؛ إحدى قصائده الغنائية تقدم المقطع والمقطع المضاد والإيبودة «قصيدة يونانية يعقب فيها بيت قصير بيتاً أطول منه». بتر شينيه مفصل بيت الشعر الكلاسيكي. وأحل التناغم محل التناسق والتناظر الكلاسيكيين، لقد أكثر من الإحالات وضاعف المعضلات الأكثر جرأة، المحظورة حتى ذلك الحين، وأبدع في الإيقاع، دون أن يراعي القطع في شطر البيت الشعري. وهكذا فتح المجال واسعاً للشعر الرومانسي. (ar)
- André Chénier (30. října 1762 Konstantinopol – 25. července 1794 Paříž) byl francouzský básník, jedna z obětí kritické fáze Velké francouzské revoluce. Pro procítěný styl svého básnického díla bývá považován za jednoho z předchůdců romantického uměleckého směru. Za „zločiny proti státu“ byl ve věku 31 let odsouzen revolučním tribunálem k trestu smrti a gilotinován. Stalo se tak dva dny před pádem diktátora Maximiliena Robespierra, tedy těsně před koncem jakobínského teroru. Jeho bratr Marie-Joseph Chénier byl básníkem a dramatikem. Jeho život je námětem velmi často uváděné opery Andrea Chénier italského skladatele Umberta Giordana. Fiktivní děj této opery nemění nic na působivosti jejího varování před nelidskostí teroru, ať je motivován jakkoliv. (cs)
- André Chénier (eigentlich André Marie Chénier, häufig André de Chénier, * 29. Oktober 1762 in Galata bei Istanbul; † 25. Juli 1794 in Paris) war ein französischer Autor, der vor allem als Lyriker bekannt ist. Er war Bruder des heute vergessenen Dramatikers Marie-Joseph Chénier. (de)
- Ο Αντρέ Σενιέ (30 Οκτωβρίου 1762- 25 Ιουλίου 1794) ήταν Γάλλος ποιητής. Θεωρείται ένας από τους σπουδαιότερους εκπροσώπους των νεοκλασικιστών. Γεννήθηκε το 1762 στην Κωνσταντινούπολη από Γάλλο πατέρα και Ελληνίδα μητέρα. Ο πατέρας του ήταν Γάλλος πρόξενος. Από την εφηβεία του, ο Σενιέ έγινε ένθερμος θαυμαστής της γλώσσας και του πολιτισμού της αρχαίας Ελλάδας. Ενώ σπούδαζε στο Παρίσι, διέπρεψε στη μετάφραση στίχων από τους κλασικούς. Το 1784 ταξίδεψε στη Ρώμη, τη Νάπολη και την Πομπηία και εδραίωσε τις φιλοδοξίες του να γράψει με το νεοκλασικό ύφος της εποχής. Στη συνέχεια υπηρέτησε στο διπλωματικό σώμα. Αν και βασιλόφρων, υποστήριξε αρχικά τη Γαλλική Επανάσταση, αλλά αργότερα διαμαρτυρήθηκε για τις ακρότητες της Τρομοκρατίας. Αντιτάχθηκε σε αυτήν κυρίως με πολιτικά άρθρα σε εφημερίδες της εποχής, φυλακίστηκε στη φυλακή του Σαιν Λαζάρ. Δικάστηκε από το Επαναστατικό δικαστήριο και καρατομήθηκε στις 25 Ιουλίου 1794. Ο Ρομπέρ Μπραζιγιάκ Γάλλος συγγραφέας λίγο πριν εκτελεστεί για φιλο-γερμανική δράση κατά την διάρκεια του Β΄ Παγκοσμίου Πολέμου τελειώνει μέσα στην φυλακή το δοκίμιο του με πρωταγωνιστή τον Σενιέ. Στη ζωή του βασίστηκε η όπερα "Αντρέα Σενιέ" του Ουμπέρτο Τζορντάνο. (el)
- André Marie Chénier (French pronunciation: [ɑ̃dʁe maʁi ʃenje]; 30 October 1762 – 25 July 1794) was a French poet of Greek and Franco-Levantine origin, associated with the events of the French Revolution of which he was a victim. His sensual, emotive poetry marks him as one of the precursors of the Romantic movement. His career was brought to an abrupt end when he was guillotined for supposed "crimes against the state", just three days before the end of the Reign of Terror. Chénier's life has been the subject of Umberto Giordano's opera Andrea Chénier and other works of art. (en)
- André CHÉNIER (naskiĝinta la 30-an de oktobro 1762 en Konstantinoplo, murdita la 25-an de julio 1794 en Parizo) estis franca verkisto. Li estis la filo de Louis Chénier, generalkonsulo franca ĉe la sultano. (eo)
- André Marie Chénier (Konstantinopla, Otomandar Inperioa, 1762ko urriaren 30a - Paris, 1794ko uztailaren 25a) frantses olerkaria izan zen. Iraultza aurretik idatzi zituen olerkietan poesia idilikoaren tradizioko formak erabiltzen ditu; baina poliki-poliki erromantizismorantz jo zuen. Haren lan garrantzitsuenak: L´invention, Yambos, Élegies eta Pièces à Fanny. Izuaren garaiko gehiegikerien kontra agertzeagatik hil zuten gillotinan. Umberto Giordano musikagileak 1896an Andrea Chénier izeneko opera gaineratu zuen, haren bizitzan oinarrituta. (eu)
- André Marie Chénier (Estambul, 30 de octubre de 1762 - París, 25 de julio de 1794) fue un poeta francés, ejecutado durante el periodo del Terror de la Revolución francesa acusado de «crímenes contra el Estado». Su poesía sensual y emotiva lo convierte en uno de los precursores del Romanticismo. Era hermano del político y escritor Marie-Joseph Chénier. La vida de André inspiró el libreto de la ópera del compositor Umberto Giordano (1867-1948) titulada Andrea Chénier (1896), más concretamente, la relación amorosa que surgió entre el poeta y la hija de la condesa de Coigny en la sala de prisioneros que iban a ser guillotinados. Asimismo, el cuadro titulado Juicio de André Chénier (1851) de Joaquín Sigüenza y Chavarrieta (1825-1902) presenta a Chénier, en el centro, escribiendo su último poema en la sala desde la que saldrá camino del patíbulo, junto a personajes de la alta sociedad. Entre los personajes que también aparecen en el cuadro y que fueron guillotinados el mismo día que Chenier, se encuentran J.A. Roucher, el marqués de Roquelaure, la princesa de Mónaco, el abate de Saint Simón, la condesa de Coigny, la familia de Puy de Verinne, Rougeot de Monterif, la princesa Chimay, la señora de A. Leroy, la marquesa de Colbert de Maulviers, el señor Ananne junto a su esposa e hija, la condesa de Narbonne y el marqués de Montalembert. Esta obra es una copia de Appel des dernières victimes de la Terreur dans la prison de Saint-Lazare, 9 thermidor (1794) de (1815-1892) que se encuentra en el en Versalles. Se recrea también en la novela de Charles Dickens Historia de dos ciudades (1859). (es)
- André Marie de Chénier, dit André Chénier, fils de Louis de Chénier et frère de Marie-Joseph Chénier, est un poète et journaliste français né le 30 octobre 1762 à Constantinople et mort guillotiné à Paris le 7 Thermidor de l'an II (25 juillet 1794) à 31 ans. Sa poésie comprend des réécritures de poèmes antiques, des élégies personnelles, des poèmes philosophiques et des poèmes politiques marqués par le contexte révolutionnaire. L'œuvre inachevée de ce jeune poète du XVIIIe siècle, publiée progressivement à partir de 1819, a fait de lui une figure majeure de l'hellénisme en France et un inspirateur du romantisme. Durant la période révolutionnaire, il entre dans les polémiques politiques. Héritier des Lumières, il est membre du parti constitutionnel, admire la Révolution de 1789 mais prend violemment position contre le jacobinisme mené par Robespierre, tout en méprisant les royalistes. (fr)
- André Marie Chénier (30 Oktober 1762 – 25 Juli 1794) adalah seorang penyair Prancis berdarah Yunani dan Prancis-Syam, yang dikaitkan dengan peristiwa-peristiwa Revolusi Prancis dimana ia menjadi korban. Puisinya yang emosif dan sensual menjadikannya salah satu pelopor gerakan Romantisisme. Kiprahnya berakhir saat ia dipancung memakai guillotine atas dakwaan "kejahatan melawan negara", tepat tiga hari sebelum akhir Pemerintahan Teror. Kehidupan Chénier menjadi subyek dari opera Umberto Giordano dan karya seni lainnya. (in)
- アンドレ・マリ・シェニエ(フランス語: André Marie Chénier, 1762年10月30日 - 1794年7月25日)は、フランス革命に関係したフランスの詩人。官能的で情感豊かな詩作によって、ロマン主義文学運動の先駆者のひとりに位置付けられている。恐怖政治が終わるわずか3日前に、「国家反逆罪」を宣告されて断頭台の露と消えたため、その活動は唐突に終わりを迎えた。ウンベルト・ジョルダーノのオペラ作品「アンドレア・シェニエ」などに取り上げられている。弟は文人・政治家。 (ja)
- 앙드레 세니에(André Chénier, 1762년 10월 30일 ~ 1794년 7월 25일)는 프랑스 혁명에 관련된 프랑스의 시인이다. 관능적이고 정감 풍부한 시는 낭만주의 문학 운동의 선구자의 한사람으로 자리 매김하고있다. 공포 정치가 끝나는 불과 3일전에, "국가 반역죄"을 선고 받고 단두대의 이슬로 사라졌다. 오페라 작품 《안드레아 세니에》 등에 거론되고 있다. (ko)
- André Marie de Chénier (Costantinopoli, 30 ottobre 1762 – Parigi, 25 luglio 1794) è stato un poeta francese, esponente del neoclassicismo e del preromanticismo, nel cosiddetto "ellenismo francese", politicamente monarchico costituzionalista e membro del Club dei Foglianti, giustiziato a 31 anni sulla ghigliottina durante la Rivoluzione francese.È considerato l'unico poeta di grandezza del Settecento francese. (it)
- André Marie Chénier (Galata, Turkije, 29 oktober 1762 – Parijs, 25 juli 1794) was een Frans schrijver en dichter. Hij was een slachtoffer van de guillotine tijdens de ‘Terreur' (nl)
- André Chénier, fr: ɑ̃dʀe də ʃenie, (ur. 30 października 1762 w Konstantynopolu, zm. 25 lipca 1794 w Paryżu) – francuski poeta. (pl)
- André Marie Chénier (Istambul, 30 de outubro de 1762 - Paris, 25 de julho de 1794) foi um poeta francês, considerado precursor do Romantismo e guilhotinado durante a Revolução Francesa. Seus versos, publicados 25 anos após a sua morte, fizeram um enorme sucesso. (pt)
- André-Marie de Chénier, född 20 oktober 1762 i Konstantinopel, död 25 juli 1794 (avrättad) i Paris, var en fransk skald som förknippas med händelserna under franska revolutionen. Hans estetik förde honom till förromantiken. Karriären fick ett abrupt slut genom att han anklagades för brott mot staten, och giljotinerades. Umberto Giordanos opera Andrea Chenier och Charles Dickens Tale of Two Cities handlar om hans liv. Han var bror till Joseph Chénier. (sv)
- Андре Марі де Шеньє (фр. André Marie de Chénier, 30 жовтня 1762 Константинопіль — 25 липня 1794, Париж) — французький поет, журналіст і політичний діяч. (uk)
- Андре́ Мари́ де Шенье́ (фр. André Marie de Chénier; 30 октября 1762, Константинополь — 25 июля 1794, Париж) — французский поэт, журналист и политический деятель. Стал одной из жертв революционного террора. (ru)
- 安德烈·舍尼埃(André Chénier,1762年-1794年)是一位法国诗人。 (zh)
|
rdfs:comment
|
- André Chénier (eigentlich André Marie Chénier, häufig André de Chénier, * 29. Oktober 1762 in Galata bei Istanbul; † 25. Juli 1794 in Paris) war ein französischer Autor, der vor allem als Lyriker bekannt ist. Er war Bruder des heute vergessenen Dramatikers Marie-Joseph Chénier. (de)
- André Marie Chénier (French pronunciation: [ɑ̃dʁe maʁi ʃenje]; 30 October 1762 – 25 July 1794) was a French poet of Greek and Franco-Levantine origin, associated with the events of the French Revolution of which he was a victim. His sensual, emotive poetry marks him as one of the precursors of the Romantic movement. His career was brought to an abrupt end when he was guillotined for supposed "crimes against the state", just three days before the end of the Reign of Terror. Chénier's life has been the subject of Umberto Giordano's opera Andrea Chénier and other works of art. (en)
- André CHÉNIER (naskiĝinta la 30-an de oktobro 1762 en Konstantinoplo, murdita la 25-an de julio 1794 en Parizo) estis franca verkisto. Li estis la filo de Louis Chénier, generalkonsulo franca ĉe la sultano. (eo)
- André Marie Chénier (Konstantinopla, Otomandar Inperioa, 1762ko urriaren 30a - Paris, 1794ko uztailaren 25a) frantses olerkaria izan zen. Iraultza aurretik idatzi zituen olerkietan poesia idilikoaren tradizioko formak erabiltzen ditu; baina poliki-poliki erromantizismorantz jo zuen. Haren lan garrantzitsuenak: L´invention, Yambos, Élegies eta Pièces à Fanny. Izuaren garaiko gehiegikerien kontra agertzeagatik hil zuten gillotinan. Umberto Giordano musikagileak 1896an Andrea Chénier izeneko opera gaineratu zuen, haren bizitzan oinarrituta. (eu)
- André Marie Chénier (30 Oktober 1762 – 25 Juli 1794) adalah seorang penyair Prancis berdarah Yunani dan Prancis-Syam, yang dikaitkan dengan peristiwa-peristiwa Revolusi Prancis dimana ia menjadi korban. Puisinya yang emosif dan sensual menjadikannya salah satu pelopor gerakan Romantisisme. Kiprahnya berakhir saat ia dipancung memakai guillotine atas dakwaan "kejahatan melawan negara", tepat tiga hari sebelum akhir Pemerintahan Teror. Kehidupan Chénier menjadi subyek dari opera Umberto Giordano dan karya seni lainnya. (in)
- アンドレ・マリ・シェニエ(フランス語: André Marie Chénier, 1762年10月30日 - 1794年7月25日)は、フランス革命に関係したフランスの詩人。官能的で情感豊かな詩作によって、ロマン主義文学運動の先駆者のひとりに位置付けられている。恐怖政治が終わるわずか3日前に、「国家反逆罪」を宣告されて断頭台の露と消えたため、その活動は唐突に終わりを迎えた。ウンベルト・ジョルダーノのオペラ作品「アンドレア・シェニエ」などに取り上げられている。弟は文人・政治家。 (ja)
- 앙드레 세니에(André Chénier, 1762년 10월 30일 ~ 1794년 7월 25일)는 프랑스 혁명에 관련된 프랑스의 시인이다. 관능적이고 정감 풍부한 시는 낭만주의 문학 운동의 선구자의 한사람으로 자리 매김하고있다. 공포 정치가 끝나는 불과 3일전에, "국가 반역죄"을 선고 받고 단두대의 이슬로 사라졌다. 오페라 작품 《안드레아 세니에》 등에 거론되고 있다. (ko)
- André Marie de Chénier (Costantinopoli, 30 ottobre 1762 – Parigi, 25 luglio 1794) è stato un poeta francese, esponente del neoclassicismo e del preromanticismo, nel cosiddetto "ellenismo francese", politicamente monarchico costituzionalista e membro del Club dei Foglianti, giustiziato a 31 anni sulla ghigliottina durante la Rivoluzione francese.È considerato l'unico poeta di grandezza del Settecento francese. (it)
- André Marie Chénier (Galata, Turkije, 29 oktober 1762 – Parijs, 25 juli 1794) was een Frans schrijver en dichter. Hij was een slachtoffer van de guillotine tijdens de ‘Terreur' (nl)
- André Chénier, fr: ɑ̃dʀe də ʃenie, (ur. 30 października 1762 w Konstantynopolu, zm. 25 lipca 1794 w Paryżu) – francuski poeta. (pl)
- André Marie Chénier (Istambul, 30 de outubro de 1762 - Paris, 25 de julho de 1794) foi um poeta francês, considerado precursor do Romantismo e guilhotinado durante a Revolução Francesa. Seus versos, publicados 25 anos após a sua morte, fizeram um enorme sucesso. (pt)
- André-Marie de Chénier, född 20 oktober 1762 i Konstantinopel, död 25 juli 1794 (avrättad) i Paris, var en fransk skald som förknippas med händelserna under franska revolutionen. Hans estetik förde honom till förromantiken. Karriären fick ett abrupt slut genom att han anklagades för brott mot staten, och giljotinerades. Umberto Giordanos opera Andrea Chenier och Charles Dickens Tale of Two Cities handlar om hans liv. Han var bror till Joseph Chénier. (sv)
- Андре Марі де Шеньє (фр. André Marie de Chénier, 30 жовтня 1762 Константинопіль — 25 липня 1794, Париж) — французький поет, журналіст і політичний діяч. (uk)
- Андре́ Мари́ де Шенье́ (фр. André Marie de Chénier; 30 октября 1762, Константинополь — 25 июля 1794, Париж) — французский поэт, журналист и политический деятель. Стал одной из жертв революционного террора. (ru)
- 安德烈·舍尼埃(André Chénier,1762年-1794年)是一位法国诗人。 (zh)
- ولد أندريه شينييه في القسطنطينية في 1726. اصطحبته عائلته وهو في ريعان شبابه إلى فرنسا «1765». لازم والدته - وهي من أصل يوناني- التي كانت تدير صالوناً مفتوحاً لكل أصدقاء الهلينيية، ولفنانين وعلماء بالآثار الفنية. وهنا نما لديه ميل وحس جمالي للدراسات القديمة؛ ثم زار إيطاليا واليونان. إن أصوله ورحلاته والأوساط التي تردد عليها منحته ثقافة كلاسيكية واسعة، وفتحت في الوقت ذاته ذهنه على الأفكار التقدمية لعصره. هذا الذواقة المولع بالجمال الإغريقي وبالعدل، تلميذ الأنوار، اتخذ نماذجه من الشعراء الإغريق، وكان صلة وصل حية بين العالم القديم، وبين عصر الأنوار والقرن التاسع عشر. ولقد وجدت الهيلينية المحدثة الفرنسية في شخصه ممثلاً رئيسياً. (ar)
- André Marie de Chénier (Constantinoble, 30 d'octubre de 1762 - París, 25 de juliol de 1794), anomenat André Chénier, fou un poeta en llengua francesa. Va nàixer a Constantinoble, (l'actual Istanbul), va traduir des de l'adolescència poetes grecs i va estar fascinat per la poesia clàssica. Va anar a França, i va freqüentar els ambients literaris i els salons aristocràtics. Va ser detingut el 7 de març de 1794, empresonat a Saint-Lazare, condemnat a mort i executat el 25 de juliol. Hom suposa que va ser soterrat amb les altres víctimes d'"el Terror" al a París. (ca)
- André Chénier (30. října 1762 Konstantinopol – 25. července 1794 Paříž) byl francouzský básník, jedna z obětí kritické fáze Velké francouzské revoluce. Pro procítěný styl svého básnického díla bývá považován za jednoho z předchůdců romantického uměleckého směru. Za „zločiny proti státu“ byl ve věku 31 let odsouzen revolučním tribunálem k trestu smrti a gilotinován. Stalo se tak dva dny před pádem diktátora Maximiliena Robespierra, tedy těsně před koncem jakobínského teroru. Jeho bratr Marie-Joseph Chénier byl básníkem a dramatikem. (cs)
- Ο Αντρέ Σενιέ (30 Οκτωβρίου 1762- 25 Ιουλίου 1794) ήταν Γάλλος ποιητής. Θεωρείται ένας από τους σπουδαιότερους εκπροσώπους των νεοκλασικιστών. Γεννήθηκε το 1762 στην Κωνσταντινούπολη από Γάλλο πατέρα και Ελληνίδα μητέρα. Ο πατέρας του ήταν Γάλλος πρόξενος. Από την εφηβεία του, ο Σενιέ έγινε ένθερμος θαυμαστής της γλώσσας και του πολιτισμού της αρχαίας Ελλάδας. Ενώ σπούδαζε στο Παρίσι, διέπρεψε στη μετάφραση στίχων από τους κλασικούς. Το 1784 ταξίδεψε στη Ρώμη, τη Νάπολη και την Πομπηία και εδραίωσε τις φιλοδοξίες του να γράψει με το νεοκλασικό ύφος της εποχής. (el)
- André Marie Chénier (Estambul, 30 de octubre de 1762 - París, 25 de julio de 1794) fue un poeta francés, ejecutado durante el periodo del Terror de la Revolución francesa acusado de «crímenes contra el Estado». Su poesía sensual y emotiva lo convierte en uno de los precursores del Romanticismo. Era hermano del político y escritor Marie-Joseph Chénier. Se recrea también en la novela de Charles Dickens Historia de dos ciudades (1859). (es)
- André Marie de Chénier, dit André Chénier, fils de Louis de Chénier et frère de Marie-Joseph Chénier, est un poète et journaliste français né le 30 octobre 1762 à Constantinople et mort guillotiné à Paris le 7 Thermidor de l'an II (25 juillet 1794) à 31 ans. Durant la période révolutionnaire, il entre dans les polémiques politiques. Héritier des Lumières, il est membre du parti constitutionnel, admire la Révolution de 1789 mais prend violemment position contre le jacobinisme mené par Robespierre, tout en méprisant les royalistes. (fr)
|