نجم الدين الطوفي
نَجْم الدِّين الطُّوفي | |
---|---|
تخطيط اسم نجم الدين الطوفي بخط الثُّلُث
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | سليمان بن عبد القوي بن عبد الكريم بن سعيد بن الصفي الطوفي الصرصري البغدادي[1] |
الميلاد | 657هـ = 1259م[2] قرية طوفى؛ قُرب بغداد، الدولة الإلخانية[2] |
الوفاة | رجب 726هـ = 1316م[3] الخليل، الدولة المملوكية[3] |
الكنية | أبو الربيع أو أبو العباس[1] |
اللقب | نجم الدين[1] |
الديانة | الإسلام |
المذهب الفقهي | حنبلي[4] |
الطائفة | أهل السنة والجماعة |
العقيدة | سلفية أثرية[5] |
الحياة العملية | |
العصر | العباسي المملوكي |
تعلم لدى | ابن تيمية وجمال الدين المزي والدمياطي وعلم الدين البرزالي وأبو حيان الغرناطي[6] |
التلامذة المشهورون | ابن تيمية[7] |
المهنة | فقيه ومفسر ومحدث ونحوي وأديب |
مجال العمل | الفقه الإسلامي والعقيدة الإسلامية وأصول الفقه وأصول الدين وعلم التفسير وعلم الحديث واللغة العربية والأدب[8] |
أعمال بارزة | الإكسير في قواعد التفسير |
مؤلف:الطوفي - ويكي مصدر | |
تعديل مصدري - تعديل |
نَجْمُ الدِّينِ أَبُو الرَّبِيعِ سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ الْقَوِيِّ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ الصَّفِّيِّ الطُّوفِيُّ الصَّرْصَرِيُّ الْبَغْدَادِيُّ الْحَنْبَلِيُّ (657 – رجب 726هـ / 1259 – 1316م) فقيه وعالم حنبلي. ولد بقرية طوف أو طوفا من أعمال صرصر في العراق، ودخل بغداد سنة 691 هـ ورحل إلى دمشق سنة 704 هـ وزار مصر، وجاور الحرمين، وتوفي في بلد الخليل بفلسطين.[9] قال عنه ابن رجب: «وله نظم كثير رائق، وقصائد في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، وقصيدة طويلة في مدح الإمام أحمد. وكان مع ذلك كله شيعيا منحرفا في الاعتقاد عن السنة»[10] ويقال: إنه تراجع عن تشيعه، ونسب إليه أنه قال عن نفسه:[11]
مؤلفاته
[عدل]- بغية السائل في أمهات المسائل: في أصول الدين.
- الإكسير في قواعد التفسير.
- الرياض النواضر في الأشباه والنظائر.
- معراج الوصول: في أصول الفقه.
- الذريعة إلى معرفة أسرار الشريعة.
- تحفة أهل الأدب في معرفة لسان العرب.
- الإشارات الإلهية والمباحث الأصولية.
- العذاب الواصب على أرواح النواصب.
- تعاليق على الأناجيل.
- شرح المقامات الحريرية.
- البلبل في أصول الفقه: اختصر به روضة الناظر وجنة المناظر لابن قدامة.
- شرح مختصر الروضة.
- موائد الحيس في فوائد امرئ القيس.
- مختصر الجامع الصحيح للترمذي: في مجلدين.
- الصعقة الغضبية على منكري العربية
وضعه لنظرية المصلحة
[عدل]يرى الطوفي أن المصلحة هي هدف الشريعة، وفي حالة تعارض النص مع المصلحة فالواجب تقديم المصلحة مع تأويل النص. يقول في شرح حديث (لا ضرر ولا ضرار): (ثم هما - أي النص والإجماع - إما أن يوافقا رعاية المصلحة أو يخالفانها. فإن وافقاها، فبها ونعمت ولا نزاع، وإن خالفاها وجب تقديم رعاية المصلحة عليهما بطريق التخصيص والبيان لهما لا بطريق الافتئات عليهما والتعطيل لهما)[12]
المصادر
[عدل]- ^ ا ب ج نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 47.
- ^ ا ب نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 51.
- ^ ا ب نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 154.
- ^ نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 85.
- ^ نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 84–85.
- ^ نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 58–69.
- ^ نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 71.
- ^ نجم الدين الطوفي (1999). الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية. تحقيق: سالم بن محمد القرني (ط. 1). الرياض: مكتبة العبيكان. ج. 1. ص. 74.
- ^ الطوفي المكتبة الشاملة. وصل لهذا المسار في 1 مايو 2016 نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ الذيل على طبقات الحنابلة 4/409
- ^ نجم الدين الطوفي فركوس. وصل لهذا المسار في 1 مايو 2016 نسخة محفوظة 11 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ مصادر التشريع فيما لا نص فيه ، عبد الوهاب خلاف، ص 110.