بوابة:روما القديمة/مقالة مميزة
انسخ النص التالي ثم املأ البيانات
{{بوابة:روما القديمة/مقالة مميزة/قالب |مقالة = |صورة = |نص = }} [[تصنيف:بوابة روما القديمة|{{PAGENAME}}]]
مقالات المميزة
المقالة رقم 1
امتدت الامبراطورية الرومانية على مساحة واسعة وكونت أحد أكبر الامبراطويات القديمة وكانت عاصمتهم روما، واعتمد الرومان اللغة الخارجية للعمارة اليونانية وناسبوها لإحتياجتهم كما في الإمبراطورية الرومانية الشرقية والتي كان مركزها سوريا.، مع ذلك رؤيتهم الفضائية، كانت جذرياً مختلفة عن العمارة اليونانية وشكل البناء عكس تماماً هذا الإختلاف، الفرق الرئيسي هو الطابع السياسي والإجتماعي
|
المقالة رقم 2
الكولوسيوم أو الكوليسيوم أو الكلوسيم أو ما يسمى المدرج الفلافي (باللاتينية: Ampatrum Flavium؛ وبالإيطالية: Anfiteatro Flavio أو Colosseo)، هو مدرج روماني عملاق يقع في وسط مدينة روما، تم تشييده إلى شرق المنتدى الروماني، ويرجع تاريخ بناءه إلى عهد الإمبراطورية الرومانية في القرن الأول فيما بين عامي 70 و72 بعد الميلاد تحت حكم الإمبراطور فلافيو فسبازيان، وتم الانتهاء منه بشكل أساسي عام 80 في عهد تيتوس، إلا أنه قد أضيفت له بعض التعديلات في عهد دوميتيان. تم بناء المدرج الأكبر في العالم من الخرسانة والحجارة، ويعد المدرج بمثابة العمل الأكبر الذي شيدته الأمبراطورية الرومانية، حيث يعتبر واحدًا من أعظم الأعمال المعمارية والهندسية الرومانية. وطُبعت صورة الكولوسيوم على قطعة الخمس سنتات من النسخة الإيطالية.
|
المقالة رقم 3
الحرب البونيقية الثانية المعروفة أيضا باسم الحرب الحنبعلية، ومن قبل الرومان باسم الحرب ضد حنبعل، هي حرب استمرت من سنة 218 ق م حتى سنة 201 ق م، ودار القتال فيها في غرب وشرق البحر المتوسط. وكانت هذه الحرب هي الثانية بين قرطاج والجمهورية الرومانية، مع مشاركة من البربر في الجانب القرطاجي. وكانت بين الدولتين ثلاث صراعات كبرى ضد بعضهما البعض، سميت "بالحروب البونيقية"، لأن الرومان أطلقوا على القرطاجيين اسم البونيقيين (باللاتينية: Punici) نظرا لأصولهم الفينيقية (باللاتينية: Poenici). تميزت هذه الحرب بانطلاق حنبعل في رحلته الشهيرة من بلاده إلى أوروبا، وعبوره جبال الألب، ثم تعزيزه بقوات من قبل حلفائه الغاليين وانتصاراته الساحقة على الجيوش الرومانية في معركة تريبيا والكمين العملاق في معركة بحيرة تراسمانيا. ولمواجهة مهارات حنبعل في ساحة المعركة استخدم الرومان إستراتيجية فابيان، ولكن بسبب السخط الشعبي المتزايد العائد إلى عدم تحقيق هذه الإستراتيجية لنصر حاسم، لجأ الرومان إلى خوض معركة أخرى، وكانت النتيجة انهزامهم في معركة كاناي. ونتيجة لذلك خسر الرومان الكثير من حلفائهم الذين تحالفوا مع قرطاجنة، مما أطال أمد الحرب في إيطاليا لأكثر من عقد من الزمن، تم خلالها تدمير أكثر الجيوش الرومانية في ساحة المعركة.
|
المقالة رقم 4
الجمهورية الرومانية (باللاتينية: Res publica Romana) هي حقبةٌ من تاريخ روما القديمة، بدأت منذ انهيار المملكة الرومانية (الذي يعتقد أنه وقع في عام 509 ق م) واستمرَّت حتى قيام الإمبراطورية الرومانية في عام 27 ق م. من أبرز التغيُّرات التي شهدها عهد الجمهورية هو توسُّع سُلطة الدولة الرومانية من مدينة روما إلى قُوَّة كُبرى حكمت كافَّة حوض البحر الأبيض المتوسط. تمكنت الجمهورية الرومانية خلال أول 200 سنة من تاريخها من توسيع نُفوذها - عبر التحالفات والحروب في آنٍ واحدٍ - من وسط إيطاليا، حتى بسطت سيطرتها على شبه الجزيرة الإيطالية بأكملها. بعد ذلك بقرنٍ واحد، استولت روما بحروبٍ متكرِّرة على شمال أفريقيا وهسبانيا وما باتَ الآن جنوب فرنسا. ومع نهاية القرن الأول قبل الميلاد، كانت جمهورية روما قد ضمَّت باقي فرنسا الحديثة واليونان ومُعظم بلدان شرق المتوسط. لكن وفي الآن ذاته، كانت هُناك سلسلةٌ طويلة من التوترات الداخلية في الدولة أوقعتها في حروبٍ أهلية كبيرة، وصلت أقصاها باغتيال يوليوس قيصر وانتهت بانهيار الجمهورية وقيام الإمبراطورية مكانَها. لا يُمكِن تحديد تاريخ التحوُّل من الجمهورية إلى الإمبراطورية بدقَّة، فقد اقترح المؤرخون تواريخ عديدة، منها عبور جيوش قيصر لنهر روبيكون في عام 49 ق م، وتنصيب قيصر دكتاتوراً مدى الحياة في عام 44 ق م، وهزيمة ماركوس أنطونيوس وزوجته كليوباترا السابعة في معركة أكتيوم عام 31 ق م. إلا أنَّ معظم المؤرخين يلجؤون إلى التاريخ الذي حدَّده الرومان القدماء بأنفسهم كتاريخ نهاية الجمهورية، وهو عندما منح مجلس الشيوخ الروماني سُلطاتٍ غير محدودة للإمبراطور الأول أوكتافيان وأعطاه لقب أغسطس في عام 27 ق م.
|
المقالة رقم 5
الإمبراطورية الرومانية هو مصطلح أطلق على المرحلة التي تلت الجمهورية الرومانية التي حكمت روما، فهي تطور للحكم السياسي لروما، وقد تميزت مرحلة الحكم الإمبراطوري لروما في تلك الفترة بـالحكم الاستبدادي، وقد خلف الحكم الإمبراطوري 500 عام من الحكم الجمهوري لروما (510 ق. م - القرن الأول قبل الميلاد) الذي كان قد ضعف بسبب النزاع بين جايوس ماريوس وسولا والحرب الأهلية من يوليوس قيصر ضد بومبي، ليس هناك تاريخ محدد يبين انتقال روما من الجمهورية إلى الإمبراطورية، ولكن يمكن اعتبار بداية الإمبراطورية الرومانية من بداية تعيين يوليوس قيصير دكتاتوراً دائماً لروما سنة 44 ق. م، في المرحلة التي انتصر فيها أوكتافيين وريث يوليوس قيصر في معركة أكتيوم (32 سبتمبر 31 قبل الميلاد)، وكذلك منح مجلس الشيوخ الروماني عبارات التعظيم لأوكتافيين عبارات التعظيم وتلقيبه (أغسطس العظيم) في (16 يونيو 27 ق. م).
|
المقالة رقم 6
فتحُ القُسطَنطينِيَّة أو سُقُوطُ القُسطَنطينِيَّة أو غزوُ القُسطَنطينِيَّة (باليونانيَّة: Άλωση της Κωνσταντινούπολης؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: İstanbul'un Fethi؛ وبالتُركيَّة العُثمانيَّة: استانبول فتحی أو قسطنطينيہ فتحی)، هو الاسمُ الذي يُطلق على أحد أبرز الأحداث في التاريخ، وهو سُقوط مدينة القسطنطينيَّة عاصمة الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة (أو الرومانيَّة الشرقيَّة، أو الروم) في يد المُسلمين مُمثلين بالدولة العُثمانيَّة، بعد حصارٍ دام عدَّة أسابيع، قاده السُلطان الشَّاب ذو الأحد وعشرين (21) ربيعًا، مُحمَّد الثاني بن مُراد العُثماني، ضدَّ حلفٍ مُكوَّن من البيزنطيين والبنادقة والجنويين بقيادة قيصر الروم الإمبراطور قسطنطين پاليولوگ الحادي عشر. دام الحصار من يوم الجُمعة 26 ربيع الأوَّل حتّى يوم الثُلاثاء 21 جمادى الأولى سنة 857هـ وفق التقويم الهجري، المُوافق فيه 5 نيسان (أبريل) حتّى 29 أيَّار (مايو) سنة 1453م وفق التقويم اليولياني، حينما انهارت دفاعات الروم ووقعت المدينة لُقمةً سائغة بيد العُثمانيين.
|
المقالة رقم 7
الإمبراطورية البيزنطية أو بيزنطة - وكانوا يعتبرون أنفسهم الروم وسمتهم كذلك أيضا الشعوب المحيطة - كانت الإمبراطورية الرومانية الشرقية امتدادًا من العصور القديمة المتأخرة وحتى العصور الوسطى وتمركزت في العاصمة القسطنطينية. عرفها سكانها وجيرانها باسم الإمبراطورية الرومانية (باليونانية: ασιλεία Ῥωμαίων) أو رومانيا (باليونانية: Ῥωμανία) وكانت استمرارًا مباشرًا للدولة الرومانية القديمة وحافظت على تقاليد الدولة الرومانية. يجري التمييز اليوم بين بيزنطة وروما القديمة من حيث توجه الأولى نحو الثقافة اليونانية وتميزها بالمسيحية بدلًا من الوثنية الرومانية وكان سكانها في الغالب يتحدثون اللغة اليونانية بدلًا من اللاتينية. بما أن التمييز بين الإمبراطورية الرومانية والإمبراطورية البيزنطية حديث إلى حد كبير، فليس من الممكن تحديد تاريخ الفصل بينهما، ولكن النقطة المهمة كانت نقل الإمبراطور قسطنطين الأول العاصمة في 324 من نيقوميديا (في الأناضول) إلى بيزنطة على البوسفور والتي أصبحت القسطنطينية أي "مدينة قسطنطين" (أو "روما الجديدة" أحيانًا). [ملاحظة 1] قسمت الإمبراطورية الرومانية أخيرًا في 395 م بعد وفاة الإمبراطور ثيودوسيوس الأول (حكم 379-395)، وبالتالي هذا التاريخ مهم جدًا حيث يعتبر بداية الإمبراطورية البيزنطية (أو الإمبراطورية الرومانية الشرقية) وفصلها تمامًا عن الغربية. يبدأ الانتقال إلى التاريخ البيزنطي الخاص أخيرًا في عهد الإمبراطور هرقل (حكم 610-641)، حيث أسس هرقل على نحو فعال دولة جديدة بعد إصلاح الجيش والإدارة من خلال إنشاء الثيمات وبتغيير اللغة الرسمية للإمبراطورية من اللاتينية إلى اليونانية.
|
المقالة رقم 8
الإمبراطورية الرومانية الغربية (Western Roman Empire) هي النصف الغربي من الإمبراطورية الرومانية منذ أن قام ديوكلتيانوس بفصله عام 359 ؛ وصار النصف الآخر من الإمبراطورية الرومانية يـُعرف باسم الإمبراطورية الرومانية الشرقية، ويعرف اليوم على نطاق أوسع بالإمبراطورية البيزنطية.
لم تعد روما العاصمة منذ الانفصال. في عام 286 أصبحت ميديولانوم (ميلانو الحالية) عاصمة الإمبراطورية الرومانية الغربية. وفي عام 402 نـُقلت العاصمة مرة أخرى، وهذه المرة إلى رافينا.
وُجدت الإمبراطورية الغربية في عدة فترات متقطعة بين القرنين الثالث والخامس، نتيجةً لحكومة ديوكلتيانوس الرباعية وعملية إعادة التوحيد المتعلقة بقسطنطين الأول ويوليان المرتد (324-363). كان ثيودوسيوس الأول (379-395) آخر الإمبراطور الروماني حـَكـَم الإمبراطورية الرومانية الموحدة. وانقسمت الإمبراطورية الرومانية بعد وفاته عام 395 بشكل دائم. أنتهت الإمبراطورية الرومانية الغربية رسمياً بتخلي رومولوس أوغسطس تحت ضغط أودواكر في 4 سبتمبر 476، وبشكل غير رسمي مع بوفاة يوليوس نيبوس سنة 480.
رغم استعادة الإمبراطورية الرومانية الشرقية لها لفترة قصيرة، لم تكن الإمبراطورية الرومانية الغربية لتنهض مرة أخرى. وبسقوط الإمبراطورية الرومانية , بدأت حقبة جديدة في تاريخ أوروبا هي : العصور المظلمة.
|
المقالة رقم 9
هذه المقالة التاريخية الآثارية يمكن إدراجها أيضاً ضمن أبحاث الجندر (علم النوع الاجتماعي)، حيث أن دارسوا العلوم الإنسانية ما برحوا يعالجون القضايا الأثرية التاريخية من وجهة نظر ذكورية، وهذا النوع من الدراسات المهتمة بالنساء لا يزال في طوره الأولي.
حظيت النساء- إن كن ولدن حرات- في المجتمع الرومي القديم بإمكانيات أكثر مقارنة مع المجتمعات القديمة الأخرى، فحياتهن لم تكن معزولة عن الحياة العامة كما في اليونان القديمة مثلاُ.
وإن كانت النساء مُحددات الأهلية القانونية، إلا أنهن لم يختلفن في ذلك عن معظم الرجال، ومن هنا فإن الكثيرات من النساء استطعن ممارسة حياة مستقلة، لكن حقوقهن لم تتجاوز شخوصهن، فلم يكن بإمكانهن أن يصبحن وصيات قانونيات أو كفيلات أو سياسيات أو موظفات دولة. وقد تعلّق وضع المرأة في المجتمع الرومي بوضوح بالسوية الاجتماعية لعائلتها، أما الإماء فلا حقوق لهن.
بسبب شح المصادر عن التاريخ الرومي المبكر، وأيضاً التغيرات الاجتماعية والقانونية العميقة بدءً من القرن الثالث والرابع الميلاديين، تُعالج هذه المقالة وضع النساء فيما يسمى العصر الرومي الكلاسيكي (آخر قرني العصر الجمهوري وأول قرني العصر القيصري أو ما يسمى العصر الإمبراطوري)
|
المقالة رقم 10
اللغة اللاتينية (Lingua Latīna) أو الرومية (Lingua Rōmāna) هي لغة إيطاليقية كانت محكية أولا في لاتيوم - وهو الجزء الأوسط من شبه الجزيرة الإيطالية - وفي مدينة روما القديمة ثم انتشرت عبر المتوسط وإلى جزء كبير من أوروبا بفعل الفتوحات الرومانية.
إن اللغات الرومانيقية كالإيطالية والفرنسية والكتلانية والرومانية والإسبانية والبرتغالية هي متحدرة من اللغة اللاتينية. بالإضافة إلى ذلك، تشكل المفردات لاتينية الأصل جزء كبيرا من مفردات كثير من لغات العالم، خاصة اللغات الأوروبية كالإنجليزية وهناك الكثير من اللغات التي اقتبست الكثير من المفردات من اللغة اللاتينية .
ظلت اللغة اللاتينية لغة العلم والدراسة في أوروبا الوسطى والغربية حتى القرن السابع عشر حين بدأت تحل محلها اللغات المحلية، وظلت اللاتينية لغة دولية للمعاملات الدبلوماسية حتى تلك الفترة أيضاً حيث حلت محلها الفرنسية كلغة دولية ثم الإنجليزية.
|
المقالة رقم 11
آب أوربي كونديتا (بالإيطالية: Ab Urbe condita) هي عبارة لاتينية تعني "منذ تأسيس المدينة (روما)"، وتعود تاريخيا إلى 753 قبل الميلاد. نظام (AUC) هو نظام ترقيم السنة التي يستخدمها بعض المؤرخين الرومانيين القدماء لتحديد السنوات الرومانية المعينة. حيث يضيف محررو عصر النهضة نظام (AUC) في بعض الأحيان إلى المخطوطات الرومانية التي نشروها، مما يعطي انطباعا خاطئا بأن الرومان عادة لم يلغوا سنواتهم باستخدام هذا النظام. تعد الطريقة التي كانت مهيمنة في تحديد الرومانيات في العصر الروماني هي أسماء القناصل الذين شغلوا المنصب في تلك الأعوام. كما تم استخدم العام الإمبراطوري للإمبراطور لتحديد السنوات، وخاصة في الإمبراطورية البيزنطية بعد 537 عاماً عندما طلب جستينيان الأول استخدامه.
|
المقالة رقم 12