dbo:abstract
|
- هذا جدول زمني لأبحاث الموزاصوريات (بالإنجليزية: mosasaur ) وهي مرتبة حسب الجدول الزمني لأهم الاكتشافات الاحفورية والجدالات القائمة لتفسيرها والمراجعات التصنيفية للموزاصوريات، وهي مجموعة من السحالي البحرية العملاقة التي عاشت خلال الفترة المتأخرة من العصر الطباشيري. وبالرغم من انقراض الموزاصوريات منذ ملايين السنين، أي قبل التطور الذي عاشه الإنسان ولكن قد تعايش البشر مع احافيرالموزاصوريات لألف عام. قبل التطور الذي طال علم الحفريات وان يصبحعلم معترف به علمياً، قد تم تفسير ما وجد من بقايا أحفورية من خلال عدسة علم الحفريات. قد تتأثر الأساطير حول الصراع بين الوحوش المائية العوجاء والطيور الرعدية الجوية التي رواها الأمريكيين الأصليين في غرب الولايات المتحدة الحديثة بمراقبة احافير الموزاصوريات وتزامن حدوثها مع مخلوقات مثلبتيرانودون (Pteranodon) وهيسبيرونس (Hesperornis). بدأت الدراسة العلمية للموزاصوريات في أواخر قرن الثامن عشر مع الاكتشاف الذي حدث بالصدفة لهيكل كبير متحجر في أحد المناجم الجيرية بالقرب من مدينة ماستريخت الواقعة في الجزء الجنوب الشرقي من هولندا. دُرست تلك الحفريات من قبل الباحث الهولندي أدريان جيل كامبر، والذي لاحظ بنفسه وجود شبه كبير في المراقبة الحديثة للسحالي في المراسلات مع عالم التشريح الفرنسي المعروف جورج كوفير. وبالرغم من ذلك، لم يتم إعطاء إي وصف علمي للحيوان حتى أطلق عليه الكاهن الإنجليزي ويليام دانييل كونيبير اسم الموزاصوريات وعلل هذه نسبتاً للنهر الميز (river Meuse) الواقع بالقرب من موقع اكتشاف الحفريات. وبهذا الوقت الذي تم فيه اكتشاف أول حفريات الموزاصوريات في الولايات المتحدة الأمريكية من قبل البعثة العلمية التي قام بها لويس وكلارك، وستبقى المرة الأولى لاكتشاف تلك البقايا على مستوى البلاد إنتكون موصوفة علمياً في وقت لاحق في نيوجيرسي. تبع هذا الاكتشاف سلسلة من المعارف الجديدة التي أُزيل الغبار عنها وأصبحت واضحة للجميع بالاكتشافات التي قام بها علماء الحفريات في فترة سُميت بصراع العظام بين إدوارد درينكرك وبواثينييل تشارلز مارش في القمة الطبشورية سموكي في ولاية كانساس التي تقع في جانب الغرب الأوسط للولايات المتحدة الأمريكية. وبنهاية قرن الثامن عشر، عثر على الكثير من عينات التيروصور (Tylosaurus) التي حافظت على قشرها. بوقت لاحق، أخطأ صمويل وندلويليس تون في فهم حلقات القصبة الهوائية المتحجرة لبقايا هامشية من الجلد الموجودة على ظهر الحيوان، والذي أصبح في ما بعد شاعت المفاهيم الغير دقيقة في الترميمات الفنية. في بداية القرن العشرين، سرعان ما شهد اكتشاف الموزاصوريات غريب سُمي جلوبيدينس (Globidens) مع أسنان تتناسب مع الجلد المسحوق في الولاية الأمريكية الأباما. اُكتشفت بقايا الموزاصوريات كذلك في إفريقيا وكاليفورنيا. عام 1967 نشر العالم الأمريكي دالي راسيل دراسة علمية خصصت خصيصاً لدراسة الموزاصوريات. أُكد في التسعينيات من القرن الماضي على إن البقايا الجينية للموزاصوريات تولد حية مثل الإكسيوسورص (ichthyosaurs). وبالإضافة إلى معرفة ما قد تتمكن منه البقايا الجينية الموزاصوريات، شهدت هذه الفترة نهضة وتصعيد حول النقاش القائم بخصوص ما إذا كانت بعض العلامات الواضحة على أسنان الموزاصوريات المفترضة في قشور التي تكونت من البطلينوس (limpets). وبحلول نهاية القرن، أصبحت العلاقة التطورية بين الموزاصوريات والثعابين وكذلك احتمالية وجود فرصة للموزاصوريات في انقراض والاكثيوصورات (ichthyosaurs) المذكورة أعلاه لتصبح تلك الاحتمالية محط جدال واسع. توسعت النقاشات حول الثعابين وعلامات الأسنان والاكثيوصورات إلى بداية القرن الحادي والعشرون. حققت تلك النقاشات الواسعة اكتشاف العديد من الاصناف الجديدة حيث تضمنت أصناف جديدة عن البطلينوس، الموزاصوريات، وكذلك التيلوصورات وكذلك الحال مع صنف جديد كلياً مثل الياكوراوسرسو تاثوساسورس (أجناس منقرضة من الموزاصوريات). في عام 2013، قُدم تقريراً من قبل كل من ليندغرين وكادومي وبولكيينيتناول اكتشاف عينة جديدة من البروغناثودون من الأردن التي حافظت الأنسجة الرخوية في قشرها، وزعانفها، وكذلك ذيلها. إلى حد كبير، كان الذيل يشبه ذيل اسماك القرش العصرية وعلى الرغم من إن الفص السفلي من زعنف الذيل كان الأطول في الموزاصوريات بينما ذيول القرش لها فصوص علوية أطول. (ar)
- This timeline of mosasaur research is a chronologically ordered list of important fossil discoveries, controversies of interpretation, and taxonomic revisions of mosasaurs, a group of giant marine lizards that lived during the Late Cretaceous Epoch. Although mosasaurs went extinct millions of years before humans evolved, humans have coexisted with mosasaur fossils for millennia. Before the development of paleontology as a formal science, these remains would have been interpreted through a mythological lens. Myths about warfare between serpentine water monsters and aerial thunderbirds told by the Native Americans of the modern western United States may have been influenced by observations of mosasaur fossils and their co-occurrence with creatures like Pteranodon and Hesperornis. The scientific study of mosasaurs began in the late 18th century with the serendipitous discovery of a large fossilized skeleton in a limestone mine near Maastricht in the Netherlands. The fossils were studied by local scholar Adriaan Gilles Camper, who noted a resemblance to modern monitor lizards in correspondence with renowned French anatomist Georges Cuvier. Nevertheless, the animal was not scientifically described until the English Reverend William Daniel Conybeare named it Mosasaurus, after the river Meuse located near the site of its discovery. By this time the first mosasaur fossils from the United States were discovered by the Lewis and Clark Expedition, and the first remains in the country to be scientifically described were reported slightly later from New Jersey. This was followed by an avalanche of discoveries by the feuding Bone War paleontologists Edward Drinker Cope and Othniel Charles Marsh in the Smoky Hill Chalk of Kansas. By the end of the century a specimen of Tylosaurus would be found that preserved its scaley skin. Later Samuel Wendell Williston mistook fossilized tracheal rings for the remains of a fringe of skin running down the animal's back, which subsequently became a common inaccuracy in artistic restorations. The 20th century soon saw the discovery in Alabama of a strange mosasaur called Globidens, with rounded teeth suited to crushing shells. Mosasaur remains were also discovered in Africa and California. In 1967 Dale Russell published a scientific monograph dedicated to mosasaurs. Embryonic remains in the 1990s confirmed that mosasaurs gave live birth like in ichthyosaurs. The 1990s also saw a revival and escalation of a debate regarding whether or not some supposed mosasaur toothmarks in ammonoid shells were actually made by limpets. By the end of the century, the evolutionary relationship between mosasaurs and snakes as well as the possible involvement of mosasaurs in the extinction of the aforementioned ichthyosaurs became hot button controversies. The debates regarding snakes, toothmarks, and ichthyosaurs spilled over into the early 21st century. These discussions were also accompanied by the discovery of many new taxa, including new species of Globidens, Mosasaurus, and Tylosaurus as well as entirely new genera like Yaguarasaurus and Tethysaurus. In 2013, Lindgren, Kaddumi, and Polcyn reported the discovery of a Prognathodon specimen from Jordan that preserved the soft tissues of its scaley skin, flippers and tail. Significantly, the tail resembled those of modern carcharinid sharks, although the bottom lobe of the tail fin was longest in the mosasaur whereas shark tails have longer upper lobes. (en)
|